هم خليط من الجنسيّات والمواهب والإبتكارات، لكنّهم من أصل عربي. شيوخ كويتيين من أصل لاتيني شكّلوا معًا فريق الشياب وتقدّموا إلى برنامج اراب غوت تالنت لإظهار مواهب متعدّدة يتمتّعون بها
و بقي السؤال الذي ارق لجنة تحكيم اراب غوت تالنت و خصوصا أحمد حلمي : ما هي الصورة الحقيقية للشيوخ مشاركي البرنامج و لم يرى أي شخص لحد الأن صورتهم الأصلية
و بقي السؤال الذي ارق لجنة تحكيم اراب غوت تالنت و خصوصا أحمد حلمي : ما هي الصورة الحقيقية للشيوخ مشاركي البرنامج و لم يرى أي شخص لحد الأن صورتهم الأصلية
بدقّة الشّيوخ وخفّة الشّباب، قدّموا لوحةً فنيّة جمعت بين الغناء والعزف على آلات الغيتار والأرغن والسّاكسوفون والرقص بكثيرٍ من التّفاعل والتّناغم بينهم
فحمّسوا بعرضهم هذا الجمهور وأسروا أنظار لجنة التّحكيم وقلوبها، ليمتلكوا المسرح ويشعلوه
والمُلفت هو أنّ هؤلاء الشّيوخ هم في الحقيقة شبّان استطاعوا أن يقتبسوا وببراعة شخصيّة الشّيوخ والغوص فيها للتّدقيق بكلّ تفاصيل الملابس والأكسسوارات والحركات الجسديّة
حتّى أنّ ذلك خلق في نفس أحمد حلمي فضولاً "شنيعًا" كما وصفه للتعرّف إلى هويّاتهم الحقيقيّة وبالتالي رؤيتهم بأشكالهم الطبيعيّة.
فكرة الفريق الخلاّقة والإعتماد المُبتكر للمزج في الجنسيّات والتنوّع النّاجح في الفنون التي قدّمها، جعلت من فريق شياب علامة فارقة في البرنامج ليحصل على تأييد اللّجنة بعد أن استطاع إبهارها بالجديد الذي قدّمه.
و ها هي صورة شياب مشاركي اراب غوت تالنت الحقيقية حصريا على موقعنا